المحامية جيني زيڤ

من الجانب الشخصي، من الأمور المفضلة في عالم القانون لدى المحامية جيني سيڤ هو التعرق على اشخاص جدد، مختلفين ومميزين، والذين ربما لم يتم التعرف عليهم في ظل ظروف اخرى، وايضا اللحظة التي تحدث الزبون عن مبلغ التعويض والابتسامة الكبيرة على وجهه بعد انتهاء الاجراءات- وهذا يعني عادة بعد فتره طويلة من المعارك القانونية التي لم يبتسم فيها. تختص المحامية جيني سيڤ بشكل اساسي بدعاوي قضايا في قانون الاضرار بكل انواعها، وهذا مع الاعتقاد الشخصي بأن التعويضات المالية هي التي تساعد الضحايا على اعادة بناء حياتهم من بعد تعرضهم للاضرار. المحامية زيڤ لم تحب البيروقراطية الغير ضرورية، وتأمل ليوم الذي ستتم فيه الاجراءات القانونية بعدل وخلال مدة اقصر، دون فرض عبء عاطفي وبيروقراطي على زبائنها وعلى الذين يطالبون بالمحاكمة العادلة بشكل عام. " يجب على المحامي الناجح (حسب رأيي) أن يجمع بين المهنية والالتزام بالاهداف وبين التعاطف والحساسية."

مكتب المحاماة التي تديره يتميز بالتعاطف والحساسية تجاه الزبون، ولكن من ناحية اخرى يتميز ايضا بالمهنية اللا متناهية، خبرة غنية، مهارات شخصية عالية، العزم والالتزام بالاهداف.
بالاضافة الى عملها كمحامية، انها مسؤولة عن اسرة- وتستمع بالسفر الى خارج البلاد مع عائلته في ايام ما قبل الكورونا، هي تتمتع بالاثراء الذاتي بمجالات كثيرة، وفي الفترة الاخيرة بدات في دراسة موضوع التغذية بعمق، ولكن لا داعي للقلق فتغيير المهنة ليس خيارا، وستستمر المحامية زيڤ بتقديم الخدمة القانونية عالية الجودة، مهنية ولطيفة لسنوات كثيرة.